wheel searching for balance at perpetual motion to generate energy

صدق او لا تصدق اختراع عجلة البحث عن الاتزان لتوليد الطاقة الحرة المجانية هي طاقة المستقبل المتجددة

Tuesday, November 6, 2007

هذا الموقع

هذه الصفحات امتداد لصفحات الموقع التالي
الا انها تختص بموضوع الحركة الدائبة والطاقة المجانية

اختراع موتور الجاذبية الارضية بين الحلم والحقيقة / صفحة 1




الحلقة الاولي










حكاية اختراع

كيف تصنع موتور يعمل بقوة الجاذبية الارضية

الحلم و الحقيقة





















بسم الله الرحمن الرحيم

تمهيد
تعتبر مشكلة الطاقة والمياة من اكثر واكبر مشكلات العصر الحديث تداولا علي جميع المستويات حكومات و شعوب حتي وبين الافراد فيما بين الاسرة الواحدة , وكانت من اهم الاسباب الرئيسية للصراعات بين الدول سواء من خلال اعتراف صريح باهداف هذا الصراع او بدون هذا الاعتراف, الا ان التحليلات النهائية لاي صراع يحتوي ضمنيا علي محاولة القوي العظمي في هذا الصراع علي السيطرة علي مصادر الطاقة والمياة واستغلالها بما يتلائم مع احتياجاتها ومصالحها .
والمشكلة الاساسية في هذا الصراع هي توقع مستقبلي لنفاذ مصادر الطاقة والمياة بعد فترة زمنية ما وبالطبع ليس من كل الكرة الارضية ولكنها ستكون نادرة بالنسبة للعديد من المناطق مما سيمثل مشكلة لتلك المناطق والشعوب المقيمة فيها.
لم تلتفت تلك القوي الي ان الله الخالق الباري لم يخلق الانسان ويكلفه بعمارة الارض دون ان يتكفل بمصادر طاقته وماءه وغذائه , ومن هذا المبداء فكل اختفاء لمصدر ماء او طاقة او رزق لا يعني انتهاء العنصر البشري من الارض بل يعني ابتلاء من الله ويبشر بظهور مصدر ماء وطاقة ورزق جديد في مكان اخر او بوسيلة اخري , والمؤمن لا يقنط من رحمة الله بل يعمل عقله بمعونة الله ورجائه ويجتهد للتعرف علي حقائق الامور بالعقل والمنطق , ذالك المنطق الذي هدي سيدنا ابراهيم عليه السلام لمعرفة الحق والايمان بالله الواحد وقت ان كانت الارض كلها لا تعرف الا الاصنام .
وتعتبر مشكلة الطاقة من اكبر المعوقات الفعلية والواقعية لعمارة الارض في العصر الحديث , فعلي سبيل المثال فنسبة الارض المسكونة الي الارض الغير ماهولة بالسكان نسبة ضئيلة جدا ويرجع هذا الي محاولة الافراد والمجتمعات الي التجمع في اماكن تتوفر فيها الطاقة والمياة , وفي حالة محاولة اعمار ارض جديدة تكون تكاليف الحصول علي الطاقة والمياه عالية جدا وشاقة مما يشكل عقبة في سبيل التوسع الافقي لمواجهة ظاهرة تزايد السكان علي سبيل المثال.
وايضا علي المستوي الفردي فنجد ان استصلاح الارض الزراعية اللازمة لسد حاجة تلك الزيادة السكانية لا يمكن تحقيقة بالاعتماد علي الجهود الذاتية في شكل استثمارات فردية دون دعم اجتماعي مكثف لتشجيع المستثمرين علي زيادة الانفاق لتوفير الطاقة والمياه بتلك المناطق لجذب اليد العاملة اللازمة لاستصلاح تلك الارض , فلا يعقل ان يترك اي فرد العمار والكهرباء والماء والحياة المترفة ليتوجه الي الصحراء لاستصلاحها بدون توفر الطاقة اللازمة لانجاز هذا العمل وبعيدا عن الحياة الكريمة المتناسبة والعصر.
والانسان لا يحتاج الطاقة فقط لتوليد الكهرباء والانارة والعيش المترف بل وحتي الارض الصحراوية فهي تحتاج الي مجهود ( طاقة) واستخراج ماء من باطن الارض ( طاقة) والات تعمل ب( طاقة) وطرق مواصلات (طاقة)
وبذلك تكون الطاقة هي اساس اعمار الارض في العصر الحديث وكلما زادت كمية الطاقة وتعددت اشكالها وقلة تكلفتها وتوفرت لكل فرد وفي اي مكان , كلما زاد معدل التوسع الافقي في الرقعة الزراعية والسكنية وزاد الانتاج وقلة مشكلة الفقر والغذاء وقلة الصراعات.
ان توليد الطاقة الرخيصة والدائمة من اجمل واحلي الاحلام التي يحلم بها كل مهتم بشؤؤن المجتمع ورفاهيته وحلم كل فرد ضاقت عليه ظروف الحياة في هذا العصر , ذلك الوقت الذي يمكن لاي فرد الانتقال الي الصحراء او اي مكان اخر ومعه وسيلة لتوليد الكهرباء واستخراج الماء الصالح للشرب ليبداء في بناء حياة خاصة جديدة , وفي ظل هذا الحلم يتم اعادة التوزيع الجغرافي للسكان طبق لامكانيات وظروف المجتمع , انه حلم ولكن هل ان الاوان لتحقيقة ؟ وكيف السبيل الي تحقيقة ؟
ان هذا الكتاب يتناول بداخله هذا الحلم الجميل بافتراض ( وحتي يتم اعتمادها علميا ودوليا فتصبح واقع) انه تم التوصل الي تلك الطاقة الدائمة المجانية والتي تتيح لكل فرد حرية الحركة واستخدامها في اي مكان لتوليد كهرباء واستخراج المياة وتنقيتها واي اغراض اخري تستلزم استخدام طاقة او كهرباء كما نعرفها نحن .
لا يتناول هذا الكتاب رسم او وصف لهذا الحلم والامل الجميل بل انه يتناول رسم ووصف ونقاش حول تلك المعدة او الالة والفكرة التي من خلالها يمكن تصنيع موتور قوي لادارة مولد كهربائي بدون استخدام اي نوع من انواع الوقود او الطاقة الشمسية او طاقة الريح المستخدمين في الوقت الحاضر بل هذا الموتور يستخدم الوزن بمعني يكفي ان تضع فيه طن من المياه او الرمل او اي وزن اخر فيدور الموتور بقوة ضغط هذا الوزن بتأثير الجاذبية الارضية ودون الحاجة الي اعادة الملء مرة اخري فهو ذاتي الحركة ولا يختلف في قدراته عن موتور الاحتراق الداخلي المعروف.
فكرة جديدة وواقعية الا انها لم ترتقي لتكون علمية حتي الان حيث لم يقرها العلماء بعد فمازالت مخالفة لقوانين الطبيعة والفيزياء وقوانين نيوتن للحركة بالنسبة لهم وهذا ما سنحاول نفيه, وحتي ان فشلت فهو الامل والحلم الجميل في مستقبل افضل لنا وللاجيال الاخري من بعدنا.
يوضح هذا الكتاب فكرة جديدة عن الحركة الدائبة للجسم الدائري حر الحركة حول محوره وكذا كيف يمكن استغلال تلك الحركة في توليد طاقة .
كما سيتم عرض مبسط لتصميم موتور يعمل بتلك الفكرة الجديدة او النظرية الجديدة تحت مسمي (عجلة البحث عن التوازن) بصورة وصفية مبسطة للحركة وقوتها واستخدامها , ليتم من خلاله الاشارة الي ان هذا العمل ليس مجرد الة جديدة بل هو نظرية جديدة تبعث الامل في مستقبل افضل .
ارجوا من الله العلي القدير التوفيق في العرض والنجاح في العمل والثواب عليه

مع الشكر






















بسم الله الرحمن الرحيم
كيف تصنع موتور يعمل بقوة الجاذبية الارضية
المقدمة

تعتبرمصادر الطاقة المستخدمة حتي وقتنا هذا ( قوة دفع الماء – قوة الريح – قوة دفع الغازالناتج من احتراق الوقود والنفايات- القوة الحرارية الناتجة من باطن الارض – القوة النووية – الطاقة الشمسية .... الخ ) مصادر ذات شروط ومواصفات خاصة للاسنخدام لاتتوفر لكل المجتمعات في جميع المناطق علي سطح الارض مما يتبع ذلك اما زيادة في تكاليف الانتاج وكذا النقل وبالتالي زيادة التكاليف الاجمالية للمستخدم النهائي فعند التفكير في انشاء توربين مائي لتوليد الكهرباء في دولة ما يجب اولا توفير هذا المجري المائي ثم توصيل الخطوط لنقل تلك الطاقة لمستخدميها , وبالطبع هذا المجري المائي لا يتوفر لكل الشعوب وبذلك تكون هناك استحالة في استخدام مثل تلك الطاقة للعديد من المجتمعات .
وبالمثل عند التفكير في استخدام مزارع الريح يجب توافر شروط ومواصفات جوية خاصة يصعب توفرها في جميع المناطق , ويتبع ذلك مد الخطوط لنقل تلك الطاقة لمستخدميها وبالضافة الي زيادة التكاليف الاساسية اللازمة لبناء تلك المزارع كما وانها غير ثابتة طوال العام مما يجعلها من الصعوبة لتكون مصدر اساسي للطاقة خاصة للدول الصناعية او المستهلكة لكميات كبيرة من الطاقة ولا يتوافر لديها هذا المناخ الا في مناطق محدودة طبق لجغرافيتها وايضا هناك مجتمعات كامله لا تتوفر لديهم المناخ الجوي المناسب لاستغلال تلك الطاقة.
ثم طاقة الوقود الاكثر شيوعا واستخدام نظرا لصلاحيتها لجميع الاماكن وقوتها وسهولة تداولها وملاءمتها للاستخدامات الفردية كادارة السيارات ومحركات توليد الكهرباء , الا انها لا تتوفر في كل الاماكن كما ان تكاليف استخراجها عالية وتخضع لمقاييس اقتصادية واستثمارية خاصة , بالاضافة الي انها مستنفذة بمعني ستنتهي في ظل معدل الاستخدام الحالي كمصدر اساسي للطاقة مع ندرة استخراجها مما جعل تكلفة استخدامها للافراد في كثير من المجتمعات عالية جدا .
ثم الطاقة النووية واخطار تصنيعها فلا يعقل ان يقوم مزارع مثلا ببناء مفاعل نووي لتوليد الطاقة اللازمة لنشاطة.
واجتمع المجتمع الدولي بعد دراسة الاثار السلبية لجميع مصادر الطاقة علي تصنيف بعض مصادر الطاقة كالطاقة المائية والطاقة الريح والطاقة الشمسية كمصادر طاقة نظيفة نظرا لان باقي المصادر ذات اثار سلبية خاصة علي البيئة والصحة العامة مما يهدد الحياة البشرية بصفة عامة ويؤثر علي المناخ العام للكرة الارضية ككل. وتحول المجتمع الدولي للبحث عن مصادر الطاقة النظيفة الغير مؤثرة علي البيئة تحسبا لنفاذ الوقود وحماية للبيئة .
وبالنظر لاي مصدر طاقة فما هو الا قوة لها القدرة علي اداء شغل معين وفق لخاصية معينة , وهنا كانت بداية التفكير في استغلال كل اشكال القوة المتاحة والمعروفة علي ظهر الارض لاستغلالها كمصدر من مصادر الطاقة .
الا انه لسبب ما لم يتمكن الجنس البشري حتي وقتنا هذا من استغلال قوتي الجاذبية الارضية والطفو وتصنيفهم كمصادر اساسية من مصادر الطاقة وخاصة ان قوة الجاذبية الارضية متوفرة في كل مكان وفي جميع الاجواء والظروف ومعلومة القوة والمقدار والاتجاه والتأثير ولا فرق بينها وبين اي قوة اخري وهي تختلف قليلا عن قوة الطفو من حيث تواجدها الدائم في كل مكان بخلاف قوة الطفو ولذا ففي حالة القدرة علي استغلالها لن تكن هناك حاجة بصفة عامة لاستغلال قوة الطفو في توليد الطاقة الا في حالات خاصة.
ومنذ عدة عقود وحتي الان كان هناك الكثير من العلماء والمحاولات الجدية والمضنية في البحث لايجاد وسيلة لاستغلال قوة الجاذبية الارضية او قوة الطفو , ونجح البعض بالفعل في تصنيع مثل تلك النماذج في هيئة اجهزة تدار بقوة الجاذبية وكذا الطفو فتحولها الي طاقة حركية علي عجلة هذه الاجهزة لنقلها واستغلالها في توليد اشكال مختلفة من الطاقة , الا ان تلك المحاولات لم تلقي القبول والانتشار والتصنيع والاستخدام حتي الان لاسباب فنية تعيق كفاءة عمل تلك الاجهزة او لزيادة تكلفة الانتاج بالمقارنة بكمية الطاقة الناتجة او لاسباب اقتصادية اخري ومن الثابت انه لم يتوصل العالم الي الان الي نظرية ثابته وصحيحة حول تلك الحركة سوي اعتبارها مستحيلة .
ومن هنا كانت الحاجة لمثل تلك المحاولات قائمة الي وقتنا هذا واصدق دليل علي ذلك انه لم يصل الي علمنا ان هناك دولة او مؤسسة اعلنت اعتمادها علي قوة الجاذبية الارضية لتوليد الطاقة كما انه لا توجد في الاسواق منتجات لمواتير او اجهزة تعمل بقوة الجاذبية الارضية او بقوة الطفو ولا زالت التعاقدات علي الطاقة الشمسية ومزارع الريح تلقي رواجا الي الان .
وبداء التفكير في هذا الاختراع المقدم لم يكن المقصود منها هو توليد طاقة بفعل الجاذبية الارضية كما قد يتصور البعض وانما اساس هذا الاختراع كانت محاولتي لاكتشاف او تصميم وسيلة يمكن من خلالها تحويل قوة الطفو فوق سطح الماء والتي لها القدرة علي حمل اثقال تعادل طاقة غير محدودة فتري حاملات الطائرات والقواعد العسكرية في المحيطات ما هي الا قدرة وطاقة عظيمة ودائمة وغير محدودة تلك القادرة علي حمل كل تلك الاطنان من الوزن ( هل يمكن للريح حمل تلك الاوزان بقوتة المعروفة كما يفعل الطفو , مقارنه غير منطقية ولكنها صحيحة ولطالما كان هذا السؤال يدور في ذهني كيف لا يمكن استغلال تلك القوة لتوليد كهرباء , حيث كان الهدف الاساسي هو توليد كهرباء وبالمفهوم العام كيف لا يمكن تصميم وسيلة لاستغلال تلك القوة وتحويلها الي حركة لادارة مولد كهربائي ؟ اي تحويلها الي حركة دائرية علي عجلة او ترس اوماشابة ذلك ثم نقلها عن طريق السيور الي المولد . وكانت خبرتي بالحركة الميكانيكية للالات وتحليلها لا بأس بها الا انها كانت غير اكاديمية متخصصة في هذا المجال , فقررت ابتكار الحركة وتصميمها وفي حالة النجاح يمكن اللجوء الي المتخصصين في هذا المجال لاعادة الصياغة الاكاديمية والتصميم العلمي لما سوف ابتكرة , وكانت الفكرة فقط لمحاولة شغل الوقت فيما هو مفيد , الا انني كنت احس او اري نجاح الفكرة ومتأكد من صدق الافتراضات قبل ان اصل اليها وكنت اعلم قيمتها في حالة النجاح الا انني لم اكن اتخيل امكانية الوصول الي حل كامل ذو قيمة .
عملت علي الفكرة و في كل مرة كانت النتائج تبشر بالخير ويتبلور التصميم النهائي في عقلي واقترب علي صحة افتراضاتي , وكانت المشكلة في ايجاد الوسائل او الاساليب الميكانيكية المناسبة للتغلب علي التشابك والتداخل الحركي للاجزاء ووظائفها في بادئ الامر .
واخيرا بحمد الله توصلت الي الفكرة النهائية لنظرية عمل العجلة perpetual motion ذاتية الحركة بقوة الطفو والتي يمكن بها ادارة مولد كهربائي , وكانت الفرحة والدهشة والعجب عند النظر للتصميم الاول, فقط لانها كانت اسهل مما كنت اعتقد وتعجبت كيف لم يفطن اليها احد حتي الان وان كان فلما لم تسنخدم حتي الان فكذبت نفسي وبداءت اعادة البحث لعلي اجد خطاء ما !!.وكذا البحث لعلي اجد من سبقني لتلك الفكرة او مشابههة لها!!! فلم اجد ؟
وكانت الدهشة الكبري عندما نظرت للفكرة واكتشفت امكانية تطبيقها علي اي قوة ثابتة اخري لها تأثير مماثل علي الاجسام ولم يكن في ذهني وقتها الا الجاذبية الارضية , والتي بتطبيق النظرية عليها اكتشفت صحتها وقوتها وصلاحيتها كما هو الحال بالنسبة لاستخدام الطفو في ادارة العجلة , وبذلك تحول الشكل العلمي للتصميم من مجرد فكرة او ابتكار جديد الي وجود نظرية اما جديدة واما لم تستغل من قبل .
ثم بداءت في اعداد تصميمات حركية مختلفة واجراء بعض الحسابات البسيطة لمعرفة معدل الناتج من الطاقة باستخدام تلك العجلة وكذا دراسة خصائص العجلة من جوانب مختلفة كما سيتم شرحة لاحقا.

وبالبحث وجدت العديد من الهيئات والمواقع المهتمة بتلك الطاقة وبالابحاث والاختراعات الحديثة في هذا المجال , ومن خلال المراسلات اكتشفت انه حتي الان لا يوجد موتور واحد او نظرية صحيحة قادرة علي تحويل طاقة الجاذبية الارضية او الطفو لجذب الاجسام الي طاقة حركية ولا يوجد عمل او تصميم حقيقي لانتاج تلك الحركة الدائبة perpetual motion كما هو معروف في هذا المجال .
فكانت المفاجئة الكبري , حيث انني بالفعل تمكنت بفضل الله وحمده من تصميم تلك الحركة علي شكل عجلة او كما يسمية البعض جرافيتي موتور gravity motor وقادر علي تحويل قوة الجاذبية الارضية الي طاقة حركية وكذا وبنفس النظرية قادر علي تحويل قوة الطفو الي طاقة حركية ولذلك لم اعتمد التسمية السابقة في هذه النظرية .
فسجلت براءة الاختراع ومن خلال البحث والتعرف علي ابعاد هذا الامر من حيث الجدوي الادبية والمادية والمنفعة العامة , قررت تقديم فكرة النظرية وتصميم تلك العجلة من خلال هذا الكتاب في اسرع وقت ممكن لاحفظ به علي الاقل علي حقي الادبي في براءة اختراع واضمن المنفعة العامة به نظرا للعديد من الاشاعات الملموسة والمؤيدة بالواقع الغير عملي فكيف لا يستطيع الفرد اعلان اكتشاف ذو اهمية ومنفعة عامة الا بعد ثلاثة او خمسة سنوات مدة الحصول علي البراءة ومن المستفيد من هذا التأخير !!!! ولعلها تكون بداية جديدة لعصر جديد مع الطاقة النظيفة .




















ويتضمن هذا الكتاب علي شرح مبسط للتصميم التفصيلي كالاتي
1- عجلة البحث عن الاتزان
1) طرح وتعريفات عامة
2) فكرة عجلة البحث عن الاتزان
ا) خصائص القوة المضادة لحركة الكتلة ( الجسم)
ب) حالة الاتزان للعجلة حرة الحركة حول محورها بفعل قوة الجاذبية الارضية
ج) الحركة الدائبة او القدرة الذاتية للحركة
2- فكرة توليد الطاقة بماتور الجاذبية الارضية
1) المولد الكهربائي
2) ناقل الحركة ( الجيربوكس)
3) عجلة البحث عن الاتزان ( موتور الجاذبية
ا) نظرية عمل عجلة البحث عن الاتزان
ب) مكونات العجلة ووظائفها
ج) طريقة تشغيل عجلة البحث عن الاتزان لادارة مولد كهربائي
د) امكانية التحكم في حجم عجلة البحث عن الاتزان كمولد للطاقة
ه)ملاحظات حول عجلة البحث عن التوازن
3- الاعتراضات السابقة الموجهه لفكرة الحركة الدائبة
4- بعض القوانين والنظريات العلمية المتعلقة بحسابات القوة والطاقة والحركة
5- افكار واختراعات سابقة للحركة الدائبة وتوليد الطاقة بواسطة عجلة الجاذبية الارضية
6- خاتمة